الاقتصاد السلوكي - An Overview



لمواصلة قراءة المقال مجاناً، أدخل بريدك الإلكتروني لمواصلة قراءة المقال مجاناً حمّل تطبيق مجرة.

يرى الاقتصاد السلوكي أن الطريقة التي يتم فيها تقديم الخيارات أو المعلومات أو تأطيرها للأفراد، تؤثر في اختيار خيارات مختلفة، بالتالي فالأفراد يختارون بشكل مختلف بناءً على طريقة تقديم وعرض الاسئلة عليهم، خاصة وأن القليل منهم يتحكم في قابليته للتأثر بالإطار في معظم الأحيان، ويستندون في عملية اتخاذ القرار على الحدس.

جميع القرارات تتأثر بالتحيز المعرفي حيث يتخذ الأفراد القرارات بناء على معتقداتهم وقيمهم والطريقة التي يرون بها العالم، افترض أن شخصًا يحب لون معين، فمن المرجح أن يشتري هذا الشخص منتجات غير مفيدة لأنها بلونه المفضل وتسعده.

كتاب التنبيه: تحسين القرارات حول الصحة والثروة والسعادة

أقسام الموقع هندسة وتكنولوجيا علوم الحاسبات والمعلومات

تقوم المحاسبة العقلية على فكرة أن الناس يفكرون في المال بشكل مختلف بناء على مصدر المال أو طريقة الحصول عليه والظروف المحيطة، غالبًا ما يتخذ الأفراد قرارات مالية غير عقلانية عند استخدام المال بناء على الحسابات العقلانية بدلًا من اعتبارها مجموعة واحدة من الموارد.

كيف اتجنب الوقوع في فخ الديون ؟

يتماهى هذا النموذج مع نظيره المستخدم- حاليًا- لدى كل من علماء النفس وعلماء الأعصاب لوصف التوتر الداخلي عند الشخص فيم بين التخطيط على المدى الطويل والأفعال على المدى القصير.

يرى الاقتصاد السلوكي أن شعار الشركة، أو المدينة التي يقع نور بها قرها الرئيسي قد يثير تحيزًا لدى الفرد يؤثر في اختيار الشركة التي يقتني منتجاتها سواء أدرك الناس ذلك أم لا.

لو كنت طبيباً في إحدى مناوباتك بالإسعاف ومع الأسف كنت بمفردك، حينما أُدخل إليك مجموعة أشخاص تعرضوا لحادثين مروعين:

وبالفعل تم استخدام الاقتصاد السلوكي بشكل واسع ومتعدد بدءاً من التطبيقات التسويقية ووصولاً لتطبيقه على السياسات الاقتصادية.

تقوم هذه الخدمة بالتحقق من التشابه أو الانتحال في الأبحاث والمقالات العلمية والأطروحات الجامعية والكتب والأبحاث باللغة العربية، وتحديد درجة التشابه أو أصالة الأعمال البحثية وحماية ملكيتها الفكرية.

- يتخذ الكثير من البشر هذه القرارات تقريبا بشكل يومي دون الأخذ في الاعتبار أي عوامل اقتصادية، بل إن العاطفة أو عدم العقلانية هي ما تحركه، وأحيانا تكون النتيجة ليست في صالح من يسلك هذا النهج.

عذرا : لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *